نشتري جميع الأغراض المستعملة في القطيف بأعلى الأسعار
شراء مكيفات مستعملة في القطيف وخبرتنا في هذا المجال
لدينا خبرة طويلة في شراء جميع أنواع المكيفات المستعملة في القطيف وما حولها مثل سيهات، صفوى، عنك، تاروت، وعنك القديمة. نشتري المكيفات الشباك، المكيفات السبلت، مكيفات الدولابي، والمكيفات الصحراوية مهما كانت حالتها – شغالة أو تحتاج صيانة. نحن نأتي إلى باب منزلك، نقوم بالفك والنقل والدفع نقدًا في نفس اللحظة. تعامل معنا مضمون وسريع، وثقتنا من رضى عملائنا في المنطقة الشرقية.
نشتري جميع أنواع الأثاث والمطابخ القديمة في القطيف والمناطق القريبة
هل لديك غسالة قديمة أو ثلاجة أو فرن غاز أو ميكروويف أو نشافة أو سخان ماء؟ لا ترميها! نحن نشتري جميع الأجهزة الكهربائية المستعملة مثل: الغسالات، الثلاجات، الأفران، الديب فريزر، المايكروويف، سخانات المياه، المكيفات الصحراوية، المكنسة الكهربائية، وحتى التلفزيونات القديمة. نحن نغطي جميع أحياء القطيف مثل الناصرة، المجيدية، الشويكة، الجراري، التركيا، والربيعية.
شراء الأجهزة المنزلية القديمة بأعلى الأسعار
هل لديك غسالة قديمة أو ثلاجة أو فرن غاز أو ميكروويف أو نشافة أو سخان ماء؟ لا ترميها! نحن نشتري جميع الأجهزة الكهربائية المستعملة مثل: الغسالات، الثلاجات، الأفران، الديب فريزر، المايكروويف، سخانات المياه، المكيفات الصحراوية، المكنسة الكهربائية، وحتى التلفزيونات القديمة. نحن نغطي جميع أحياء القطيف مثل الناصرة، المجيدية، الشويكة، الجراري، التركيا، والربيعية.
نشتري أدوات ومعدات المطابخ والمطاعم المستعملة
إذا كنت تملك مطبخاً أو مطعماً وتود بيع المعدات المستعملة مثل: أفران الغاز أو الكهرباء، الشفاطات، الثلاجات التجارية، الفريزرات، طاولات تحضير الطعام، الخلاطات الصناعية، القلايات، وأدوات المطبخ الأخرى، نحن نشتريها بأسعار مغرية. خدمتنا تشمل القطيف والدمام والجبيل والظهران. اتصل بنا وسنقوم بالمعاينة المجانية والشراء الفوري.
خبرتنا في شراء الخردة والمعادن المستعملة (Scrap)
نحن متخصصون في شراء جميع أنواع الخردة (سكراب) مثل: الألمنيوم، الحديد، النحاس، الكابلات، المكيفات القديمة، الهياكل المعدنية، الأجهزة الإلكترونية المعطلة، بطاريات السيارات، أدوات البناء القديمة، الأبواب والشبابيك الحديد أو ألمنيوم، وحتى الأسلاك. نقدم خدمة سريعة لجميع مناطق القطيف وضواحيها ونقوم بالتحميل والنقل على حسابنا مجانًا.
